أولئك أومِنُوا جُوعاً وخوفاً...
وقد جَاعَتْ بنو أسد وخافوا
فيكون توجيهاً بالثناء على المؤمنين، وربما كانت الآية المذكورة عقبها أوفق بهذا المعنى.
وفي هذه الآية دلالة على أنّ اختلاف الخُلق مانع من المواصلة والموافقة. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ١٠ صـ ﴾