< إن أهون أهل النار عذاباً يوم القيامة، لَمَن له نعلان وشراكان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل، لا يرى أن أحداً من أهل النار أشد عذاباً منه، وإنه أهونهم عذاباً >. أ هـ ﴿محاسن التأويل حـ ٨ صـ ٤٨١ ـ ٤٨٣﴾
< إن أهون أهل النار عذاباً يوم القيامة، لَمَن له نعلان وشراكان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل، لا يرى أن أحداً من أهل النار أشد عذاباً منه، وإنه أهونهم عذاباً >. أ هـ ﴿محاسن التأويل حـ ٨ صـ ٤٨١ ـ ٤٨٣﴾