وقوله :﴿ بِكُمُ الدوائر ﴾ فيه وجهان، أظهرهُما : أن الباء متعلقة بالفعلِ قبلها. والثاني : أنها حالٌ من " الدوائر " قاله أبو البقاء. وليس بظاهرٍ، وعلى هذا فيتعلَّقُ/ بمحذوف على ما تقرر غير مرة. أ هـ ﴿الدر المصون حـ ٦ صـ ١٠٥ ـ ١٠٧﴾
وقوله :﴿ بِكُمُ الدوائر ﴾ فيه وجهان، أظهرهُما : أن الباء متعلقة بالفعلِ قبلها. والثاني : أنها حالٌ من " الدوائر " قاله أبو البقاء. وليس بظاهرٍ، وعلى هذا فيتعلَّقُ/ بمحذوف على ما تقرر غير مرة. أ هـ ﴿الدر المصون حـ ٦ صـ ١٠٥ ـ ١٠٧﴾