وقوله :﴿وَنَطْبَعُ عَلَى﴾ قد سبق.
قوله :﴿مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ﴾ هنا فحسب بالجمع.
وفى غيرها (وملإِيه) لأَنَّ الضَّمير فى هذه السّورة يعود إلى الذرّية.
وقيل : يعود إِلى القوم.
وفى غيرها يعود إِلى فرعون.
قوله :﴿وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾، وفى النَّمل :﴿مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ﴾ ؛ لأَنَّ قبله فى هذه السورة ﴿نُنْجِ الْمُؤْمِنِيْنَ﴾ فوافقه، وفى النَّمل أَيضاً وافق ما قبله، وهو قوله :﴿فَهُمْ مُسْلِمُوْنَ﴾ وقد تقدّم فى يونس ﴿وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾. أ هـ ﴿بصائر ذوى التمييز حـ ١ صـ ٢٤٠ ـ ٢٤٥﴾