وإلا لزم أن ينقلب خبر الله الصدق كذباً وعلمه جهله وحكمه باطلاً، وكل ذلك محال، ثم إنه مع هذا كلفهم وذلك يكون جارياً مجرى التكليف بالجمع بين الضدين. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ١٧ صـ ٣٩ ـ ٤١﴾


الصفحة التالية
Icon