ثم عرض باستئناس النبيء ﷺ وتسليته باختلاف قوم موسى في الكتاب الذي أوتيه فما على الرسول وأتباعه إلا أن يستقيم فيما أمره الله وأن لا يركنوا إلى المشركين، وأن عليهم بالصلاة والصبر والمضي في الدعوة إلى الصلاح فإنه لا هلاك مع الصلاح.
وقد تخلل ذلك عظات وعبر والأمر بإقامة الصلاة. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ١١ صـ ١٩٧ ـ ١٩٩﴾


الصفحة التالية
Icon