وقيل : نزلت بمكة ؛ أي تصيبهم القوارع، وتخرج عنهم إلى المدينة يا محمد، فتحلّ قريباً من دارهم، أو تحلّ بهم محاصراً لهم ؛ وهذه المحاصرة لأهل الطائف، ولِقلاع خَيْبَر، ويأتِي وعد الله بالإذن لك في قتالهم وقهرهم.
وقال الحسن : وعد الله يوم القيامة. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ٩ صـ ﴾