أي وفيما يُتْلَى عليكَ - يا محمد - مَثَلٌ لأعمال الكفار في تلاشيها، وكيف أنه لا يُقبَلُ شيءٌ منها كَرَمَادٍ في يوم عاصف، فإنه لا يَبْقَى منه شيء- كذلك أعمالُهم. ومَنْ كان كذلك فقد خاب في الدارين، وحلَّ عليه الويل. أ هـ ﴿لطائف الإشارات حـ ٢ صـ ٢٤٤ ـ ٢٤٦﴾


الصفحة التالية
Icon