١٠٦ - وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً أي فتح له صدرا بالقبول.
١١١ - يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها أي يأتي كل إنسان يجادل عن نفسه [غدا].
١١٢ - رَغَداً : كثيرا واسعا.
١١٨ - وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا يعني اليهود.
١٢٠ - كانَ أُمَّةً أي معلما للخير. يقال : فلان أمة. وقد بينت هذا في كتاب «المشكل».
قانِتاً لِلَّهِ أي مطيعا.
١٢١ - شاكِراً لِأَنْعُمِهِ جمع نعم. يقال : يوم نعم ويوم بؤس ويجمع أنعم وأبؤس. وليس قول من قال : إنه جمع نعمة، بشيء. لأن فعلة لا يجمع على أفعل.
١٢٧ - وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ تخفيف ضيّق. مثل : هين ولين. وهو إذا كان على التأويل صفة. كأنه قال : لا تك في أمر ضيق من مكرهم.
ويقال : إن «ضيق» و«ضيق» بمعنى واحد. كما يقال : رطل ورطل.
ويقال : أنا قي ضيق وضيقة. وهو أعجب إليّ. أ هـ ﴿تأويل مشكل القرآن صـ ٢٠٥ ـ ٢١١﴾


الصفحة التالية
Icon