ابن ابننا من ابننا نحب الابن تشر الحفيد لب
أخرج الطبراني والبيهقي في سننه والبخاري في تاريخه والحكم وصححه عن ابن مسعود أنهم الأختان وأريد بهم على ما قيل أزواج البنات، ويقال لهم أصهار، وأنشدوا لذلك :
ولو أن نفسي طاوعتني لأصبحت لها حفد مما يعد كثير
ولكنها نفس عليّ أبية عيوني لأصهار اللئام تدور
والأول أولى لأنه الذائع المشهور المتعارف، "وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ" مما لذّ وطاب من المأكولات والمشروبات وحسن وزها من اللباس والسكن "أَ فَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ" أولئك الكفرة فيقولون إن للّه شريكا وأنه لا يبعث


الصفحة التالية
Icon