والمعنى : أنه نفى عنهم علم ما انفرد بعلمه الحي القيوم، وهو وقت البعث إذا أريد بالبعث الحشر إلى الآخرة.
وقيل : تم الكلام عند قوله : وما يشعرون.
وأيان يبعثون ظرف لقوله : إلهكم إله واحد. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٥ صـ ﴾
والمعنى : أنه نفى عنهم علم ما انفرد بعلمه الحي القيوم، وهو وقت البعث إذا أريد بالبعث الحشر إلى الآخرة.
وقيل : تم الكلام عند قوله : وما يشعرون.
وأيان يبعثون ظرف لقوله : إلهكم إله واحد. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٥ صـ ﴾