فى عقوبات الآخرة، وبيان معجزات موسى، ومناظرة فرعون إِيَاه، وبيان الحكمة فى تفرقة القرآن، وآداب نزوله، وآداب الدعاء وقراءَة القرآن، وتنزيه الحقِّ تَعالى عن الشريك والوَلَد فى ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً﴾ إِلى قوله :﴿وَكَبِّرْهُ تَكْبِيْرًا﴾.
النَّاسخ والمنسوخ :
فى هذه السّورة آيتان منسوختان ﴿وَقَضَى رَبُّكَ﴾ إِلى قوله :﴿رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾ الدّعاءُ للميّت م فى حَقِّ المشركين ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى﴾ ن ﴿رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ﴾ إِلى قوله :﴿وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً﴾ م آية السّيف ن. أ هـ ﴿بصائر ذوى التمييز حـ ١ صـ ٢٨٨ ـ ٢٩٠﴾