وأخرج عبد الله بن أحمد، وابن جرير، وابن المنذر عن سعيد بن جبير نحوه، وزاد قال : فكونوا الموت إن استطعتم فإن الموت سيموت.
وأخرج ابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله :﴿ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءوسِهِمُ ﴾ قال : سيحركونها استهزاءً.
وأخرج ابن المنذر عن مجاهد في قوله :﴿ وَيَقُولُونَ متى هُوَ ﴾ قال : الإعادة.
وأخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم من طريق عليّ بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله :﴿ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ ﴾ قال : بأمره.
وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في الآية قال : يخرجون من قبورهم وهم يقولون : سبحانك اللهم وبحمدك.
وأخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم عن قتادة ﴿ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ ﴾ قال : بمعرفته وطاعته ﴿ وَتَظُنُّونَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً ﴾ أي : في الدنيا، تحاقرت الدنيا في أنفسهم، وقلّت حين عاينوا يوم القيامة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن سيرين في قوله :﴿ وَقُل لّعِبَادِى يَقُولُواْ التى هِىَ أَحْسَنُ ﴾ قال : لا إله إلاّ الله.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في الآية قال : يعفو عن السيئة.
وأخرج ابن جرير عن الحسن قال : يقول له يرحمك الله، يغفر الله لك.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال : نزغ الشيطان : تحريشه.
وأخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله :﴿ وَءاتَيْنَا دَاوُودُ زَبُوراً ﴾ قال : كنا نحدّث أنه دعاء علمه داود، وتحميد وتمجيد لله عزّ وجلّ ليس فيه حلال ولا حرام، ولا فرائض ولا حدود.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس قال : الزبور : ثناء على الله ودعاء وتسبيح.