﴿ ووجَدوا ما عَملوا حاضِراً ﴾ يحتمل تأويلين :
أحدهما : ووجدوا إحصاء ما عملوا حاضراً في الكتاب.
الثاني : ووجدوا جزاء ما عملوا عاجلاً في القيامة.
﴿ ولا يظلم ربك أحداً ﴾ يعني من طائع في نقصان ثوابه، أو عاص في زيادة عقابه. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٣ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon