وجملة ﴿ ثم أتبع سبباً حتى إذا بلغ بين السدين ﴾ [ الكهف : ٩٢، ٩٣ ] الخ...
﴿.
هذه الجملة حال من الضمير المرفوع في ثم اتبع وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً ﴾
.
و﴿ بِما لَدَيهِ ﴾ : ما عنده من عظمة الملك من جند وقوّة وثروة.
والخبرُ بضم الخاء وسكون الموحدة : العلم والإحاطة بالخبر، كناية عن كون المعلوم عظيماً بحيث لا يحيط به علماً إلاّ علاّم الغيوب. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ١٥ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon