٧٥٣- وأسحم ريان القرون كأنه أساودرمان السباط الأطاول ٧٥٤- وتخطو على برديتين غذاهما نمير المياه والعيون [الغلاغل]. (فليمدد له الرحمن مداً) [٧٥] أي: فليدعه في ضلالته وليمله في غيه. (وخير مرداً) [٧٦] أي: مرجعاً يرد إليه. (تؤزهم أزاً) [٨٣]
تزعجهم إزعاجاً. وقيل: تهيجهم وتثيرهم، وفي الحديث: "ولجوفه أزيز كأزيز المرجل". (نعد لهم عداً)[٨٤] أي: أعمالهم للجزاء. وقيل: أنفاسهم للفناء. (وفداً) [٨٥] ركباناً مكرمين.
وقيل: زواراً مجتمعين. (ورداً) [٨٦] عطاشاً من ورود الإبل. (إداً) [٨٩] منكراً عظيماً، وقيل: داهية شديدة. (ركزا) [٩٨] صوتاً خفياً.
[تمت سورة مريم]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ٨٨١ ـ ٨٩٧﴾


الصفحة التالية
Icon