الثاني : إنه حجرها الذي تربيه فيه، قاله قتادة. وقيل إنهم غضبوا وقالوا : لسخريتها بنا أعظم من زناها، قاله السدي. فلما تكلم قالوا : إن هذا لأمر عظيم. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٣ صـ ﴾
الثاني : إنه حجرها الذي تربيه فيه، قاله قتادة. وقيل إنهم غضبوا وقالوا : لسخريتها بنا أعظم من زناها، قاله السدي. فلما تكلم قالوا : إن هذا لأمر عظيم. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٣ صـ ﴾