وَأَسَرُّوا النَّجْوى أي تراجعوا الكلام.
٦٣ - بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلى يعني الأشراف. يقال : هؤلاء طريقة قومهم، أي أشرافهم. ويقال : أراد سنتكم ودينكم. والمثلي مؤنث أمثل، مثل كبري وأكبر.
٦٤ - فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ أي حيلكم.
ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا أي جميعا. وقال ابو عبيدة : الصفّ : المصلي.
وحكي عن بعضهم انه قال : ما استطعت أن آتي الصفّ اليوم، أي المصلّي.
٦٧ - فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى أي أضمر خوفا.
٦٩ - وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى أي حيث كان.
٧٢ - إِنَّما تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا أي إنما يجوز أمرك فيها.
٧٧ - يَبَساً : يابسا. يقال لليابس : يبس ويبس.
لا تَخافُ دَرَكاً أي لحاقا.
٧٨ - فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ أي لحقهم.
٨٠ - و(الطّور) : الجبل.
٨١ - فَقَدْ هَوى أي هلك. يقال : هوت أمّه. أي هلكت.
٨٦ - أَسِفاً أي شديد الغضب.
٨٧ - ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا أي بقدر طاقتنا.
وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ أي أحمالا من حليّهم.
فَقَذَفْناها يعنون في النّار.
٩٥ - قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُّ أي ما أمرك وما شأنك؟