أحدها :﴿يَسْئَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مّنْ خَيْرٍ فللوالدين والأقربين﴾ [ البقرة : ٢١٥ ] وثانيها :﴿يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشهر الحرام قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ﴾ [ البقرة : ٢١٧ ].
وثالثها :﴿يَسْئَلُونَكَ عَنِ الخمر والميسر قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ﴾ [ البقرة : ٢١٩ ].
ورابعها :﴿ويسئَلونك ماذا ينفقون قل العفو﴾ [ البقرة : ٢١٩ ].
وخامسها :﴿وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ اليتامى قُلْ إصلاحٌ لهم خير﴾ [ البقرة : ٢٢٠ ].
وسادسها :﴿وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ المحيض قُلْ هُوَ أَذًى﴾ [ البقرة : ٢٢٢ ].
وسابعها :﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأنفال قُلِ الأنفال لِلَّهِ والرسول﴾ [ الأنفال : ١ ].
وثامنها :﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِى القرنين قُلْ سَأَتْلُواْ عَلَيْكُم مّنْهُ ذِكْراً﴾ [ الكهف : ٨٣ ].
وتاسعها :﴿وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِى وَرَبّى إِنَّهُ لَحَقٌّ﴾ [ يونس : ٥٣ ].
وعاشرها :﴿يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ الله يُفْتِيكُمْ فِى الكلالة﴾ [ النساء : ١٧٦ ].