وقال الماوردى :
﴿ فَأَلْقِيَ السَّحْرةُ سُجَّداً ﴾
طاعة لله وتصديقاً لموسى.
﴿ قَالُواْ ءَامَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى ﴾ أي بالرب الذي دعا إليه هارون وموسى، لأنه رب لنا ولجميع الخلق، فقيل إنهم، ما رفعوا رؤوسهم حتى رأواْ الجنة وثواب أهلها، فعند ذلك. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٣ صـ ﴾