ولا عائذ ذاك الذي قد مضى لنا تباركت ما تقدر ويقع فلك الشكر
وقيل معناه نضيق عليه بسبب مغاضبته ومفارقته لقومه لأجل آبائهم عليه ولا وقف من قوله فنادى إلى من الظالمين فلا يوقف على أنت ولا على سبحانك لأنَّه كله داخل في حكاية النداء
من الظالمين (كاف)
فاستجبنا له ليس بوقف لاتصال الفجأة بالإجابة
من الغم (حسن)
المؤمنين (تام) لأنه آخر القصة
إذ نادى ربه (حسن) إذ أضمر القول بعده أي قال رب لا تذرني فرداً وليس بوقف إن جعلت الجملة متصلة بالنداء لأنَّ فيه معنى القول
فرداً (جائز) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعلت الجملة بعده حالاً
الوارثين (كاف) ويجوز فاستجبنا له
يحيى ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله
زوجه (حسن) ومثله في الخيرات وكذا ورهباً
خاشعين (تام) لأنَّه آخر قصة
من روحنا (حسن) المراد بفرجها فرج القميص أي لم يعلق بثوبها ريبة وفروج القميص أربعة الكمان والأعلى والأسفل
للعالمين (تام)
فاعبدون (كاف)
أمرهم بينهم (حسن)
راجعون (تام)
لسعيه (جائز)
كاتبون (تام)
أهلكناها ليس بوقف لأنَّ أن منصوبة بما قبلها
لا يرجعون (تام)
ينسلون (حسن) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل جواب إذا اقترب الوعد والواو زائدة وإن جعل جوابها يا ويلنا لا وقف من قوله حتى إذا فتحت إلى ظالمين وهو (كاف) ومن وقف فإذا هي واقعة يعني يوم القيامة ثم يبتدئ شاخصة أبصار الذين كفروا على أنَّ الفاء في جواب إذا السابقة وإذا الثانية الفجائية وهي ضمير القصة مبتدأ وهي زائدة وأبصار مبتدأ ثان وشاخصة خبره والجملة خبر عن ضمير القصة
حصب جهنم (جائز) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل في موضع الحال
واردون (كاف)
آلهة ليس بوقف لأنَّ قوله ما وردوها جواب لو
ما وردوها (حسن)
خالدون (كاف)
زفير (جائز) على استئناف ما بعده
لا يسمعون (تام)
الحسنى ليس بوقف لأنَّ أولئك خبر إن
مبعدون (كاف)