أي: التوراة. وقال مجاهد: (الزبور) الكتب المزبورة التي أنزلها الله على أنبيائه. و(الذكر): أم الكتاب. (ءاذنتكم على سواء) [١٠٩] أمر بين سوي. وقيل: قصد عدل. (لعله فتنة) [١١١] أي: إبقاؤكم على ما أنتم عليه، كناية عن مدلول غير مذكور. (قال رب احكم بالحق) [١١٢] أي: بحكمك الحق. وقيل: افصل بيننا بإظهار الحق.
وكان النبي ﷺ إذا شهد حرباً قرأها.
[تمت سورة الأنبياء]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ٩٢٢ ـ ٩٣٩﴾