الوقوف :﴿ عالمين ﴾ ج٥ لأن " إذ " يصلح ظرفاً لآتينا أو ﴿ لرشده ﴾ أو للعلم به مفعولاً لأذكر محذوفاً ﴿ عاكفون ﴾ ٥ ﴿ عابدين ﴾ ٥ ﴿ مبين ﴾ ٥ ﴿ اللاعبين ﴾ ٥ ﴿ فطرهن ﴾. ز لواو الابتداء والحال أولى ﴿ الشاهدين ﴾ ٥ ﴿ يرجعون ﴾ ٥ ﴿ الظالمين ﴾ ٥ ﴿ إبراهيم ﴾ ٥ ﴿ يشهدون ﴾ ٥ ﴿ يا إبراهيم ﴾ ٥ط ﴿ فعله ﴾. وفيه بعد ويجيء في التفسير ﴿ ينطقون ﴾ ٥ ﴿ الظالمون ﴾ ٥ لا للعطف ﴿ على رؤوسهم ﴾ ج لاتحاد المقصود مع إضمار القول ﴿ ينطقون ﴾ ٥ ﴿ ولا يضركم ﴾ ط لاستئناف الدعاء عليهم ﴿ من دون الله ﴾ ط ﴿ تعقلون ﴾ ٥ ﴿ فاعلين ﴾ ٥ ﴿ على إبراهيم ﴾ ٥ لا بناء على أن التقدير وقد أرادوا ﴿ الأخسرين ﴾ ج٥ للعطف والآية ﴿ للعالمين ﴾ ٥ ﴿ إسحق ﴾ ط بناء على أن المراد ووهبنا له يعقوب حال كونه نافلة ﴿ نافلة ﴾ ط ﴿ صالحين ﴾ ٥ ﴿ الزكاة ﴾ ج لاحتمال الاستئناف والحال ﴿ عابدين ﴾ ٥ وكان ينبغي أن لا يوقف للعطف ولكنهم حكموا بالوقف لتمام القصة وكذلك أمثالها ﴿ الخبائث ﴾ ط ﴿ فاسقين ﴾ ٥ لا بناء على أن التقدير وقد أدخلناه ﴿ رحمتنا ﴾ ط ﴿ الصالحين ﴾ ٥ ﴿ العظيم ﴾ ٥ ج للعطف مع الآية ﴿ بآياتنا ﴾ ط ﴿ أجميعن ﴾ ٥ ﴿ غنم القوم ﴾ ج لاحتمال الواو بعده الاستئناف والحال ﴿ شاهدين ﴾ ٥ لا للعطف بالفاء ﴿ سليمان ﴾ ج لانقطاع النظم بتقديم المفعول مع اتحاد الكلام ﴿ وعلماً ﴾ ز لعطف المتفقين مع نوع عدول ﴿ والطير ﴾ ط ﴿ فاعلين ﴾ ٥ ﴿ من بأسكم ﴾ ج للاستفهام مع الفاء ﴿ شاكرون ﴾ ٥ ﴿ فيها ﴾ ط ﴿ عالمين ﴾ ٥ ﴿ دون ذلك ﴾ ج لاحتمال الاستئناف والحال ﴿ حافظين ﴾ ٥ ﴿ الراحمين ﴾ ٥ ط للفاء وللآية ﴿ للعابدين ﴾ ٥ ﴿ وذا الكفل ﴾ ط ﴿ الصابرين ﴾ ٥ وقد يوصل لعطف ﴿ وأدخلناهم ﴾ على ﴿ نجينا ﴾ للقدرة ﴿ في رحمتنا ﴾ ط الصالحين ٥ ﴿ سبحانك ﴾ قد يوقف لأجل " أن " ولكنه داخل في حكم النداء ﴿ الظالمين ﴾ ج٥ على ما ذكر في الوجهين ﴿ فاستجبنا له ﴾ لا لاتفاق الجملتين واتصال النجاة بالاستجابة ﴿ من الغم ﴾ ط {


الصفحة التالية
Icon