الخشية : الخوف من العقاب، والإشفاق نهاية الخوف والمراد لازمه، وهو دوام الطاعة، والآيات : هى الآيات الكونية فى الأنفس والآفاق والآيات المنزلة، وجلة :
أي خائفة، سابقون : أي ظافرون بنيلها.
الوسع : ما يتسع على الإنسان فعله ولا يضيق عليه، والكتاب : هو صحائف الأعمال، بالحق : أي بالصدق.
الغمرة : الغفلة والجهالة، من دون ذلك : أي غير ذلك، والمترف : المتوسع فى النعمة، وجأر الرجل : صلح ورفع صوته، لا تنصرون : أي لا يجيركم أحد ولا ينصركم، تنكصون : أي تعرضون عن سماعها، وأصل النكوص : الرجوع على الأعقاب (العقب مؤخر الرّجل) ورجوع الشخص على عقبه : رجوعه فى طريقه الأولى كما يقال رجع عوده على بدئه، سامرا : أي تسمرون بذكر القرآن والطعن فيه، والهجر (بالضم) الهذيان، والجنّة : الجنون، والذكر : القرآن الذي هو فخرهم، عن ذكرهم : أي فخرهم، خرجا : أي جعلا وأجرا، صراط مستقيم : أي طريق لا عوج فيه، لنا كبون : أي عادلون عن طريق الرشاد، يقال نكب عن الطريق : إذا زاغ عنه، لج فى الأمر : تمادى فيه، يعمهون : أي يتحيرون ويترددون فى الضلال، واستكانوا : خضعوا وذلوا، وما يتضرعون : أي يجددون التضرع والخضوع، مبلسون :
أي متحيرون آيسون من كل خير.
ذرأكم فى الأرض : أي خلقكم وبثكم فيها، اختلاف الليل والنهار : تعاقبهما من قولهم : فلان يختلف إلى فلان : أي يتردد عليه بالمجيء والذهاب.
الأساطير : الأكاذيب واحدها أسطورة كأحدوثة وأعجوبة، قاله المبرد وجماعة.
تتقون : أي تحذرون عقابه، الملكوت : الملك والتدبير، يجير : أي يغيث، من قولهم أجرت فلانا من فلان إذا أنقذته منه، ولا يجار عليه : أي لا يعين أحد منه أحدا، تسحرون : أي تخدعون وتصرفون عن الرشد.