وقوله سبحانه :﴿ ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلك لَمَيّتُونَ ﴾ أي : بعد هذا الأحوال المذكورة، ويريد بالسبع الطرائق : السموات، والطرائق : كُلِّ ما كان طبقاتٍ بعضه فوق بعض ؛ ومنه طارقت نعلي.
ويجوزُ أَنْ تكونَ الطرائق بمعنى المَبْسُوطاتِ ؛ من طرقت الشيء. أ هـ ﴿الجواهر الحسان حـ ٣ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon