وختم الله سبحانه وتعالى السورة ببيان سلطانه فى هذا الوجود كله ( أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٦٤). أ هـ ﴿زهرة التفاسير صـ ٥١٣٠ ـ ٥١٣٦﴾