أما قوله تعالى :﴿إِنَّ فِي ذلك لَعِبْرَةً لأُوْلِي الأبصار﴾ فالمعنى أن فيما تقدم ذكره دلالة لمن يرجع إلى بصيرة، فمن هذا الوجه يدل أن الواجب على المرء أن يتدبر ويتفكر في هذه الأمور، ويدل أيضاً على فساد التقليد. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٤ صـ ١٢ ـ ١٥﴾
أما قوله تعالى :﴿إِنَّ فِي ذلك لَعِبْرَةً لأُوْلِي الأبصار﴾ فالمعنى أن فيما تقدم ذكره دلالة لمن يرجع إلى بصيرة، فمن هذا الوجه يدل أن الواجب على المرء أن يتدبر ويتفكر في هذه الأمور، ويدل أيضاً على فساد التقليد. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٤ صـ ١٢ ـ ١٥﴾