﴿ ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله، فيقول : أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء، أم هم ضلوا السبيل؟ قالوا : سبحانك! ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء. ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر، وكانوا قوماً بوراً.. فقد كذبوكم بما تقولون، فما تستطيعون صرفاً ولا نصراً. ومن يظلم منكم نذقه عذاباً كبيراً ﴾..
وما يعبدون من دون الله قد يكونون هم الأصنام.


الصفحة التالية
Icon