الوقوف :﴿ ربنا ﴾ ط ﴿ كبيراً ﴾ ٥ط ﴿ محجوراً ﴾ ٥ ﴿ منثوراً ﴾ ٥ ﴿ مقيلاً ﴾ ٥ ﴿ تنزيلاً ﴾ ٥ ﴿ للرحمن ﴾ ط ﴿ عسيراً ﴾ ٥ ﴿ سبيلاً ﴾ ٥ ﴿ خليلاً ﴾ ٥ ﴿ إذ جاءني ﴾ ط لأن ما بعده من أخبار الله تعالى ظاهراً، ويحتمل أن يكون من تتمة حكاية كلام الظالم. ﴿ خذولاً ﴾ ٥ ﴿ مهجوراً ﴾ ٥ ﴿ المجرمين ﴾ ٥ ط ﴿ ونصيراً ﴾ ٥ ﴿ واحدة ﴾ ج على تقدير فرقنا إنزاله كذلك أي كما ترى لنثبت وإن وصلت وقفت على ﴿ كذلك ﴾ والتقدير جملة واحدة كذلك الكتاب المنزل وهو التوراة، ثم اضمرت فعلاً أي فرقناه لنثبت. ﴿ ترتيلاً ﴾ ٥ ﴿ تفسيراً ﴾ ٥ ط لأن ما بعده مبتدأ ﴿ جهنم ﴾ لا لأن ما بعده خبر ﴿ سبيلاً ﴾ ٥ ﴿ وزيراً ﴾ ٥ ج للآية ولفاء العطف ﴿ بآياتنا ﴾ ط للفاء الفصيحة أي فذهبا وبلغا فعصوهما ﴿ فدمرناهم تدميراً ﴾ ٥ط لأن ﴿ قوم نوح ﴾ منصوب بمحذوف أي وأغرقنا قوم نوح أغرقناهم ﴿ آية ﴾ ط لأن ما بعده مستأنف ﴿ أليما ﴾ ج للآية ولاحتمال عطف ﴿ عاداً ﴾ على الضمير في ﴿ جعلناهم ﴾ واحتمال انتصابه بمحذوف أي وأهلكنا عاداً ﴿ كثيراً ﴾ ٥ ﴿ الأمثال ﴾ ز فصلاً بين الأمرين المعظمين مع عطف الجملتين المتفقتين ﴿ تتبيراً ﴾ ٥ ﴿ السوء ﴾ ﴿ يرونها ﴾ لا للعطف مع الإضراب. ﴿ نشوراً ﴾ ٥ ﴿ هزواً ﴾ ط لحق المحذوف أي يقولون أهذا الذي ﴿ رسولاً ﴾ ٥ ﴿ عليها ﴾ ط لانتهاء مقولهم ﴿ سبيلاً ﴾ ٥ ﴿ هواه ﴾ ط ﴿ وكيلاً ﴾ ٥ لا للعطف ﴿ يعقلون ﴾ ٥ ج لابتداء النفي ﴿ سبيلاً ﴾ ٥ ﴿ الظل ﴾ ج لانتهاء الاستفهام إلىلشرط مع اتحاد المقصود ﴿ ساكناً ﴾ ج للعدول مع العطف ﴿ دليلاً ﴾ ٥ ﴿ يسيراً ﴾ ٥ ﴿ نشوراً ﴾ ٥ ﴿ رحمته ﴾ ج للعدول ﴿ طهوراً ﴾ ٥ ج لتعلق اللام ﴿ كثيراً ﴾ ٥ ﴿ ليذكروا ﴾ ز والوصل أولى للفاء ﴿ كفوراً ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٥ صـ ٢٣٠ ـ ٢٣١﴾