وقال العلامة الكَرْمانى رحمه الله :
سورة الشعراء
٣٤٨ - قوله تعالى وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث ٥ سبق في الأنبياء
٣٤٩ - قوله فسيأتهم ٦ سبق في الأنعام وكذا أو لم يروا ٧ وما يتعلق بقصة موسى وفرعون سبق الأعراف في
٣٥٠ - قوله إن في ذلك لآية ٨ إلى آخر الآية مذكور في ثمانية مواضع أولها في محمد صلى الله عليه و سلم وإن لم يتقدم ذكره صريحا فقد تقدم كناية ووضوحا والثانية في قصة موسى ٦٧ ثم إبراهيم ١٠٣ ثم نوح ١٢١ ثم هود ثم ١٣٩ ثم صالح ١٥٨ ثم لوط ١٧٤ ثم شعيب ١٩٠ عليهم السلام
٣٥١ - قوله ألا تتقون إلى قوله العالمين مذكور في خمسة مواضع في قصة نوح ١٠٦ ١٠٩ وهود ١٢٤ ١٢٧ وصالح ١٤٢ ٤٥ ولوط ١٦١ ١٦٤ وشعيب ١٧٧ ١٨٠ عليهم السلام ثم كرر فاتقوا الله وأطيعون في قصة نوح ١١٠ وهود ١٣١ وصالح ٥٠ فصار ثمانية مواضع وليس في قصة النبي ص - عليه السلام لأنه رباه فرعون حيث قال ألم نربك فينا وليدا ١٨ ولا في قصة إبراهيم عليه السلام لأن أباه في المخاطبين حيث يقول إذ قال لأبيه وقومه ٧٠ وهو رباه واستحيا موسى وإبراهيم أن يقولا ما أسألكم عليه من أجر وإن كانا منزهين من طلب الأجرة