أي: لا تراني فرحاً. (المسحرين) [١٥٣] مسحورين مرة بعد أخرى. وقيل: المعللين بالطعام والشراب. قال امرؤ القيس: ٨٧٨- أرانا موضعين لحتم أمر ونسحر بالطعام وبالشراب. (لئيكة) [١٧٦] الشجر الملتف مثل الغيضة. (بالقسطاس) [١٨٢] بالميزان. وقيل: العدل والسواء. قال كعب بن زهير: ٨٧٩- تخف الأرض أن تفقدك منها وتصبح ما بقيت لها ثقيلا/
٨٨٠- لأنك موضع القسطاس منها فتمنع جانبيها أن تزولا. (من المخسرين) [١٨١] الناقصين. (والجبلة الأولين) [١٨٤] الخلق الأولين. (أولم يكن لهم ءاية أن يعلمه علموا بني إسرائيل) [١٩٧]
(أن يعلمه) اسم كان، و(ءاية) خبرها، قدم على الاسم: أولم يكن علم علماء بني إسرائيل، ومن آمن منهم بمحمد آية لهم. (على بعض الأعجمين) [١٩٨] أي: إذا لم [يؤمن] به العرب [وأنفوا] من اتباعه، كذلك حالهم وقد أنزلنا[ه] عليهم، وسلكناه في قلوبهم، يريد أنهم معاندون معرضون. (يلقون السمع) [٢٢٣] أي: الكهنة. (الغاوون) [٢٢٤] البطالون الفرغ. (يهيمون) [٢٢٥] يخوضون. وقيل: يحارون.
(وانتصروا [من] بعد ما ظلموا) [٢٢٧] أي: شعراء المسلمين الذين ناضحوا عن رسول الله ﷺ، [قال عليه السلام] [لحسان: "أجب] عني" ثم قال: "اللهم أيد[ه] [بروح] القدس".
[تمت سورة الشعراء]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ١٠٣٤ ـ ١٠٤٨﴾


الصفحة التالية
Icon