تجهلون (كاف)
من قريتكم (جائز)
يتطهرون (كاف) ومثله من الغابرين وكذا مطراً
المنذرين (تام) لأنَّه آخر قصص هذه السورة ومن قوله قل الحمد لله إلى صادقين ليس فيه وقف لأنَّ جميعه داخل في الاستفهام الأول ومتصل بعضه ببعض من جهة المعنى
الذين اصطفى (حسن) ومثله يشركون وإن جعل ما بعد يشركون مستأنفاً كان كافياً
بهجة (كاف) ومثله شجرها لأنَّ المعنى أعبادة الذي خلق السموات والأرض خير أم عبادة مالا يضر ولا ينفع
أءله مع الله (حسن) ومثله يعدلون وإن جعل ما بعده مستأنفاً غير معطوف على الاستفهام الأول كان كافياً
حاجزاً (حسن) ومثله أءله مع الله وكذا لا يعلمون وكذا خلفاء الأرض ومثله أءله مع الله وتذكرون ورحمته وأءله مع الله ويشركون وثم يعيده والأرض وأءله مع الله وصادقين وإلاَّ الله كلها حسان ورفع إلاَّ الله على أنَّه فاعل يعلم ومن مفعول والغيب بدل من من أو رفع إلاَّ الله بدل من من أي لا يعلم الغيب إلاَّ الله على لغة تميم حيث يقولون ما في الدار أحد إلاَّ حمار يريدون ما فيها إلاَّ حمار كان أحداً لم يذكر أي لا يعلم من يذكر في السموات والأرض انظر السمين
يبعثون (تام) عند أبي حاتم والمعنى لا يعلمون متى يخرجون من قبورهم فكيف يعلمون الغيب
في الآخرة (حسن) ومثله في شك منها
عمون (تام)
لمخرجون (كاف) على استئناف ما بعده وتكون اللام في لقد جواب قسم محذوف وليس بوقف إن جعل ما بعده متصلاً بما قبله
من قبل (حسن)
الأولين (كاف) ومثله المجرمين وكذا يمكرون وصادقين وأغرب بعضهم وزعم أنَّ الكلام قد تم عند قوله ردف ثم يبتدئ لكم بعض الذي وفيه نظر
تستعجلون (كاف) ومثله لا يشكرون
وما يعلنون (تام) ومثله مبين والتاء في غائبة للمبالغة وقيل إنَّها كالتاء الداخلة على المصادر نحو العاقبة والعافية من أنَّها أسماء لا صفات
فيه تختلفون (كاف)
للمؤمنين (تام)
بحكمه (كاف) ومثله العليم
فتوكل على الله (حسن)
المبين (تام)


الصفحة التالية
Icon