(وترى الجبال تحسبها جامدة) [٨٨] أي: في يوم القيامة، لأنها تجمع وتسير، وكل شيء إذا عظم حتى غص به الهواء، تكون في العين واقفة وهي سائرة. كما قال الجعدي: ٨٩٥- بأرعن مثل الطود تحسب أنهم وقوف لحاج والركاب تهملك.
[تمت سورة النمل]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ١٠٤٩ ـ ١٠٦٦﴾