وأما قوله :﴿إِنَّ فِى ذلك لآيات لّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾ خص المؤمنين بالذكر، وإن كانت أدلة للكل من حيث اختصوا بالقبول والانتفاع على ما تقدم في نظائره. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٤ صـ ١٨٦ ـ ١٨٨﴾


الصفحة التالية
Icon