وأبونا شيخ كبير (كاف)
فسقى لهما ليس بوقف للعطف بعده ومثله إلى الظل لأنَّ فقال جواب لما
فقير (تام)
على استحياء (كاف) على استئناف ما بعده وقد أغرب بعضهم ووقف على تمشي ثم ابتدأ على استحياء أي على استحياء قالت نقله السجاوندي عن بعضهم ولعله جعل قوله على استحياء حالاً مقدمة من قالت أي قالت مستحيية لأنّها كانت تريد أن تدعوه إلى ضيافتها وما تدري أيجيبها أم لا وهو وقف جيد والأجود وصله
سقيت لنا (حسن)
عليه القصص ليس بوقف لأنَّ جواب لما لم يأت بعده
لا تخف (جائز)
الظالمين (كاف) ومثله الأمين
ثماني حجج (حسن) ومثله فمن عندك وكذا أشق عليك
الصالحين (أحسن) مما قبله
بيني وبينك (كاف)
ثم تبتدئ أيما الأجلين وما زائدة والتقدير أيّ الأجلين فأي شرطية منصوبة بقضيت وجوابها فلا عدوان عليّ
وعليّ (تام) لأنَّه آخر كلام موسى ثم قال أبو المرأتين نعم والله على ما نقول وكيل
ووكيل (تام) وقيل كاف
ناراً (حسن)
امكثوا (جائز)
ناراً الثاني ليس بوقف لحرف الترجي بعده وهو في التعلق كلام كي وكذلك لا يوقف على من النار لحرف الترجي لأنَّه في التعلق كلام كي ٠
تصطلون (كاف) ولا وقف من قوله فلما أتاها إلى عصاك لاتصال الكلام بعضه ببعض فلا يوقف على الأيمن ولا على من الشجرة ولا على رب العالمين لعطف ما بعد الأخير على ما قبله وإن تفسيرية وكسرت إني لاستئناف المفسر للنداء ٠
عصاك (حسن) وقيل كاف
ولم يعقب (حسن) ومثله لا تخف فصلاً بين البشارتين وتنبيهاً على النعمتين ٠
من الآمنين (حسن) ومثله من غير سوء ومن الرهب وملئه
فاسقين (كاف)
أن يقتلون (حسن)
يصدِّقني (جائز) على القراءتين فالجزم على أنَّه جواب قوله فأرسله والرفع على أنه صفة قوله رد أو بالرفع قرأ حمزة وعاصم وعلى قراءتهما يوقف على رد أو الباقون بالجزم ٠
أن يكذبون (كاف)


الصفحة التالية
Icon