واختلف في ( ) وقال موسى ( الآية ٣٧ فابن كثير بغير واو على الاستئناف وافقه ابن محيصن والباقون بإثبات الواو عطفا للجملة على ما فيها وفتح ياء ( ) ربي أعلم ( معا نافع وابن كثير وأبو عمرو وابو جعفر وقرأ ( ) ومن تكون له ( ) بالياء من تحت حمزة والكسائي وخلف ومر وجهه بالأنعام وفتح ياء ( ) لعلي أطلع ( نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو جعفر وقرأ ( ) لا يرجعون ( ببنائه للفاعل نافع وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف ومر بالبقرة وأما ( أئمة ) فذكرت أول السورة وأمال الدنيا حمزة والكسائي وخلف وبالفتح والصغرى الأزرق وأبو عمرو وعن الدوري عنه من طريق ابن فرح تمحيضها ومر للأزرق خمس طرق في ( الأولى ) ونحوها من حيث تثليث البدل والتقليل وعدمه وتقدم حكم حركة الهاء والميم من ( عليهم العمر )
واختلف في ﴿ ساحران ﴾ الآية ٤٨ فعاصم وحمزة والكسائي وخلف بكسر السين وسكون الحاء بلا ألف أي القرآن والتوراة أو موسى وهارون أو موسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام على المبالغة أو حذف المضاف وافقهم المطوعي والباقون بفتح السين
وألف بعدها وكسر الحاء أي موسى وهارون أو موسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام ورقق الأزرق راءه بخلف عنه والتفخيم من أجل ألف التثنية وعن الحسن ( وصلنا ) بتخفيف الصاد
واختلف في ( يجبى ) الآية ٥٧ فنافع وأبو جعفر ورويس بالتاء من فوق والباقون بالياء من تحت ووجههما ظاهر لأن التأنيث في الفاعل مجازي
وقرأ في ( أمها ) الآية ٥٩ بكسر الهمزة في الوصل حمزة والكسائي كما في النساء


الصفحة التالية
Icon