فصل فى الوقف والابتداء فى آيات السورة الكريمة :
قال شيخ الإسلام / زكريا الأنصاري
سورة العنكبوت
مكية
الم تقدم الكلام عليه لا يفتنون حسن من قبلهم كاف وكذا الكاذبين وان يسبقونا ما يحكمون تام فان أجل الله لآت كاف العليم حسن لنفسه كاف عن العالمين تام سيئاتهم جائز كانوا يعملون تام حسنا كاف وكذا تطعهما بما كنتم تعملون تام وكذا في الصالحين كعذاب الله صالح معكم حسن في صدور العالمين كاف المنافقين تام خطاياكم حسن من شيء مفهوم لكاذبين حسن من أثقالهم كاف يفترون تام كاف السفينة جائز آية للعالمين تام واتقوه كاف تعلمون حسن افكا تام رزقا صالح واشكر واله تام وكذا ترجعون ومن قبلكم البلاغ المبين أتم من ذلك ثم يعيده كاف يسير تام النشأة الآخرة كاف قدير حسن ويرحم من يشاء كاف تقبلون حسن ولا في السماء كاف تام من لاحمتي جائز أليم حسن أو حرقوه كاف من النار أكفى منه يؤمنون حسن أو ثانا كاف لمن قرأها مودة بينكم بالرفع خبر مبتدأ محذوف أو خبره في الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأها بالرفع خبر إن وجعل ما معنى الذي أو بالنصب لتعلقها بما قبلها في الحياة الدنيا كاف عند أبي حاتم من ناصرين كاف فآمن له لوط صالح إلى ربي جائز الحكيم حسن اسحق ويعقوب صالح في الدنيا كاف وكذا إن فيها لوطا بمن فيها حسن من العالمين كاف وكذا في ناديكم المنكر ومن الصادقين المفسدين تام ظالمين كاف وكذا يفسقون يعقلون تام مفسدين كاف وكذا جاثمين ومستبصرين وسابقين وبذنبه أغرقنا حسن يظلمون تام اتخذت بيتا حسن وقال أبو عمرو كاف يعملون تام وكذا الحكيم للناس كاف العالمون تام بالحق كاف للمؤمنين تام وأقم الصلاة كاف تنهى عن الفحشاء والمنكر حسن ولذ كر الله أكبر تام ما تصنعون أتم منه ظلموا منهم صالح مسلمون حسن إليك الكتاب كاف وكذا مت يؤمن به الكافرون حسن وكذا ولا تخطه بيمينك المبطون كاف وكذا العلم الظالمون حسن آيات من ربه كاف مبين تام وكذا يتلى عليهم ويؤمنون شهيدا حسن ما في السموات والأرض تام وكذا الخاسرون بالعذاب في الموضعين صالح لجاءهم العذاب كاف لا