الثاني : على ما أراد أن يفتحه من الحصون والقُرَى قدير ؛ قاله النقاش.
وقيل :﴿ وَكَانَ الله على كُلِّ شَيْءٍ ﴾ مما وَعَدَكُمُوه ﴿ قَدِيراً ﴾ لا تردّ قدرته ولا يجوز عليه العجز تعالى.
ويقال : تأسِرون وتأسُرون ( بكسر السين وضمها ) حكاه الفراء. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ١٤ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon