الوقوف :﴿ كثيراً ﴾ لا ﴿ وأصيلاً ﴾ ٥ ﴿ النور ﴾ ط ﴿ رحيماً ﴾ ٥ ﴿ سلام ﴾ ج لاحتمال الجملة حالاً واستئنافاً ﴿ كريماً ﴾ ٥ ﴿ نذيراً ﴾ لا ﴿ منيراً ﴾ ٥ ﴿ كبيراً ﴾ ٥ ﴿ على الله ﴾ ط ﴿ وكيلاً ﴾ ٥ ﴿ تعتدّونها ﴾ ج لانقطاع النظم مع الفاء ﴿ جميلاً ﴾ ٥ ﴿ معك ﴾ ج لاحتمال ما بعده العطف والنصب على المدح مع أن طول الكلام يرجح جانب الوقف ﴿ يستنكحها ﴾ ق للعدول على تقدير جعلناها خالصة ﴿ المؤمنين ﴾ ٥ ﴿ حرج ﴾ ط ﴿ رحيماً ﴾ ٥ ﴿ إليك من تشاء ﴾ ط لأن ما بعده واو استئناف دخل على الشرط ﴿ عليك ﴾ ط ﴿ كلهن ﴾ ط ﴿ قلوبكم ﴾ ط ﴿ حلماً ﴾ ٥ ﴿ يمينك ﴾ ط ﴿ رقيباً ﴾ ٥ ﴿ اناه ﴾ لا للعطف مع الإستدراك ﴿ الحديث ﴾ ط ﴿ منكم ﴾ ط فصلاً بين وصف الخلق وحال الحق مع اتفاق الجملتين ﴿ من الحق ﴾ ط لإبتداء حكم آخر ﴿ حجاب ﴾ ط ﴿ وقلوبهن ﴾ ط ﴿ أبداً ﴾ ط ﴿ عظيماً ﴾ ٥ ﴿ عليماً ﴾ ٥ ﴿ ايمانهنّ ﴾ لا والوقف أجوز لتكون الواو للاستئناف ﴿ واتقين الله ﴾ ط ﴿ شهيداً ﴾ ٥ ﴿ النبيّ ﴾ ط ﴿ تسليما ﴾ ٥ ﴿ مهيناً ﴾ ٥ ﴿ مبيناً ﴾ ٥ ﴿ جلابيبهن ﴾ ط ﴿ يؤذين ﴾ ط ﴿ رحيماً ﴾ ٥ ﴿ قليلاً ﴾ ٥ ج لأن قوله ﴿ ملعونين ﴾ يحتمل أن يكون حالاً أو منصوباً على الشتم ﴿ ملعونين ﴾ ٥ ج لأن الجملة الشرطية تصلح وصفاً واستئنافاً ﴿ تقتيلاً ﴾ ٥ ﴿ قبل ﴾ ط ﴿ تبديلاً ﴾ ٥ ﴿ الساعة ﴾ ط ﴿ عند الله ﴾ ط ﴿ قريباً ﴾ ٥ ﴿ سعيراً ﴾ لا ﴿ أبداً ﴾ ج لاحتمال ما بعده الحال والاستئناف ﴿ نصيراً ﴾ ٥ ج لاحتمال تعلق الظرف ب ﴿ لا يجدون ﴾ أو ب ﴿ يقولون ﴾ أو باذكر ﴿ الرسولا ﴾ ٥ ﴿ السبيلاً ﴾ ٥ ﴿ كبيراً ﴾ ٥ ﴿ قالوا ﴾ ط ﴿ وجيها ﴾ ٥ ﴿ سديداً ﴾ ٥ لا ﴿ ذنوبكم ﴾ ٥ ﴿ عظيماً ﴾ ٥ ﴿ الإنسان ﴾ ط ﴿ جهولاً ﴾ ٥ لا ﴿ والمؤمنات ﴾ ط ﴿ رحيماً ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٥ صـ ٤٦٧ ـ ٤٦٨﴾