وههنا لطيفة : وهي أن الله تعالى أعلم عبده بأنه غفور رحيم، وبصره بنفسه فرآه ظلوماً جهولاً ثم عرض عليه الأمانة فقبلها مع ظلمه وجهله لعلمه فيما يجبرها من الغفران والرحمة، والله أعلم. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٥ صـ ٢٠٢ ـ ٢٠٥﴾
وههنا لطيفة : وهي أن الله تعالى أعلم عبده بأنه غفور رحيم، وبصره بنفسه فرآه ظلوماً جهولاً ثم عرض عليه الأمانة فقبلها مع ظلمه وجهله لعلمه فيما يجبرها من الغفران والرحمة، والله أعلم. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٥ صـ ٢٠٢ ـ ٢٠٥﴾