ومعنى قراءة العامة : ليعذب الله حامل الأمانة ويتوب على غيره ممن لم يحملها، لأنه إذا ثبت على أن الواو في وكان ذلك نوعان من عذاب القتال. انتهى.
وذهب صاحب اللوامح أن الحسن قرأ ويتوب بالرفع. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٧ صـ ﴾
ومعنى قراءة العامة : ليعذب الله حامل الأمانة ويتوب على غيره ممن لم يحملها، لأنه إذا ثبت على أن الواو في وكان ذلك نوعان من عذاب القتال. انتهى.
وذهب صاحب اللوامح أن الحسن قرأ ويتوب بالرفع. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٧ صـ ﴾