الماضي من المفاعلة : سهل. الآخرون :﴿ ربنا ﴾ بالنصب على النداء ﴿ باعد ﴾ على الأمر. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وهشام ﴿ بعد ﴾ أمراً من التبعيد ﴿ صدّق ﴾ بالتشديد : عاصم وعلي وخلف. الباقون : بالتخفيف أي صدق في ظنه أو صدق يظن ظناً نحو " فعلته جهدك ".
الوقوف :﴿ في الآخرة ﴾ ط ﴿ الخبير ﴾ ٥ ﴿ فيها ﴾ ط ﴿ الغفور ﴾ ٥ ﴿ الساعة ﴾ ط ﴿ لتأتينكم ﴾ ٥ لمن قرأ ﴿ عالم ﴾ بالرفع أي هو عالم ومن خفض جعله نعتاً لربي فلم يقف ﴿ بالغيب ﴾ ج لأن قوله ﴿ لا يعزب ﴾ يصلح حالاً واستئنافاً ﴿ مبين ﴾ ٥ لا لتعلق اللام أبو حاتم يقف ﴿ الصالحات ﴾ ط ﴿ كريم ﴾ ٥ ﴿ أليم ﴾ ٥ ﴿ الحق ﴾ ج لأن قولهن ﴿ ويهدي ﴾ عطف على المعنى اي يحق قبوله ويهدي ﴿ الحميد ﴾ ٥ ﴿ ممزق ﴾ ط لأن ما بعده في حكم المفعول لأنه مفعول ثان ل ﴿ ينبئكم ﴾ وإنما كسرت لدخول اللام في خبرها ﴿ جديد ﴾ ٥ ج للآية ولاتحاد المقول ﴿ جنة ﴾ ط ﴿ البعيد ﴾ ٥ ﴿ الأرض ﴾ ط ﴿ السماء ﴾ ط ﴿ منيب ﴾ ٥ ﴿ فضلاً ﴾ ط ﴿ والطير ﴾ ج لأن ما يتلوه يصلح حالاً واستئنافاً ﴿ الحديد ﴾ ٥ لا لتعلق " أن " ﴿ صالحاً ﴾ ط ﴿ بصير ﴾ ٥ ﴿ ورواحها شهر ﴾ ط لأن قوله ﴿ واسلنا ﴾ عطف على محذوف أي وسخرنا لسليمان الريح ﴿ القطر ﴾ ط ﴿ ربه ﴾ ط ﴿ السعير ﴾ ٥ ﴿ راسيات ﴾ ط ﴿ شكراً ﴾ ط ﴿ الشكور ﴾ ٥ ﴿ منسأته ﴾ ٥ ﴿ المهين ﴾ ٥ ﴿ آية ﴾ ج لاحتمال أن يكون التقدير هي جنتان وأن يكون بدلاً من آية ﴿ وشمال ﴾ ط ﴿ له ﴾ ط اي لكم بلدة ﴿ غفور ﴾ ٥ ﴿ قليل ﴾ ٥ ﴿ كفروا ﴾ ط ﴿ الكفور ﴾ ٥ ﴿ السير ﴾ ط ﴿ آمنين ﴾ ٥ ﴿ ممزق ﴾ ط ﴿ الشكور ﴾ ٥ ﴿ المؤمنين ﴾ ٥ ﴿ شك ﴾ ط ﴿ حفيظ ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٥ صـ ٤٨٢ ـ ٤٨٣﴾


الصفحة التالية
Icon