وقرأ الزهري ﴿ لِيَعْلَمَ ﴾ بضم الياء وفتح اللام مبنياً للمفعول ﴿ وَرَبُّكَ عَلَى كُلّ شَىْء حَفُيظٌ ﴾ أي وكيل قائم على أحواله وشؤونه، وهو إما مبالغة في حافظ وإما بمعنى محافظ كجليس ومجالس وخليط ومخالط ورضيع ومراضع إلى غير ذلك. أ هـ ﴿روح المعانى حـ ٢٢ صـ ﴾