الماوردي : وهو الأظهر، لأن المراد به المبالغة في التقليل.
﴿ فَكَذَّبُواْ رُسُلِي فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴾ أي عقابي في الأمم، وفيه محذوف وتقديره : فأهلكناهم فكيف كان نكيري. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ١٤ صـ ﴾
الماوردي : وهو الأظهر، لأن المراد به المبالغة في التقليل.
﴿ فَكَذَّبُواْ رُسُلِي فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴾ أي عقابي في الأمم، وفيه محذوف وتقديره : فأهلكناهم فكيف كان نكيري. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ١٤ صـ ﴾