ولؤلؤا (كاف) لمن قرأه بالجر عطفاً على من ذهب وبها قرأ ابن كثير وأهل مكة وحمزة والكسائي وابن عامر وأبو عمرو وقرأ نافع وحفص ولؤلؤاً بالنصب على محل من أساور كأنه قال يحلون أساور من ذهب ولؤلؤاً فعلى قراءتهما يوقف عليه بالألف
حرير (تام)
الحزن (كاف)
شكور (تام) في محل الذي الحركات الثلاث فإن جعل في محل رفع خبر مبتدأ محذوف أي هو الذي أو جعل في محل نصب بتقدير أعني كان كافياً فيهما وليس بوقف في أربعة أوجه إن جعل الذي في محل خفض نعتاً لاسم الله في قوله الحمد لله أو جعل في محل نصب نعتاً لاسم إن في قوله إنَّ ربنا لغفور شكور أو في محل رفع بدلاً من غفور أو بدلاً من الضمير في شكور
من فضله (جائز) وقال الأخفش لا وقف من قوله الحمد لله إلى لغوب
ولغوب (تام)
جهنم (كاف) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل ما بعده خبراً ثانياً أو حالاً
من عذابها (كاف)
كل كفور (تام)
يصطرخون فيها (جائز) عند نافع على استئناف ما بعده أي يقولون ربنا وخولف في هذا لأن المعنى يصطرخون يقولون فيحتاج إلى ما بعده وكذا إن أضمرت القول لأن ما قبله دل عليه
كنا نعمل (تام)
النذير (كاف) على استئناف ما بعده
فذوقوا (تام) ومثله من نصير
والأرض (حسن)
الصدور (تام)
في الأرض (حسن) ومثله فعليه كفره وكذا إلا مقتاً
خساراً (كاف) وقيل تام لأنه آخر قصة
من دون الله (حسن) لتناهي الاستفهام
في السموات (جائز) لأن أم بمعنى ألف الاستفهام
بينة منه (تام) عند نافع
إلا غروراً (تام)
أن تزولا (كاف) وكذا من بعده
غفوراً (تام)
من إحدى الأمم (حسن) وكذا نفوراً إن نصب استكباراً على المصدر بفعل مضمر كأنه قال يستكبرون استكباراً وليس بوقف إن نصب استكباراً على أنه مفعول من أجله أو جعل حالاً فيكون متعلقاً بنفوراً أو بدلاً من نفوراً
ومكر السيء الأول (حسن) والسيء الثاني ليس بوقف لأن ما بعده حرف الاستثناء
إلا بأهله (كاف) ومثله الأولين لتانهي الاستفهام