السورة بأبلغ وجه، كما سميت الفاتحة أم القرآن إذ كانت جامعة لأصول التدبر في أفانيه كما تكون أم الرأس ملاك التدبر في أمور الجسد. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٢ صـ ١٩١ ـ ١٩٤﴾


الصفحة التالية
Icon