ينصرون «١» وهم حاضرون.
٧٨ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ : قاله أبيّ بن خلف «٢».
ولا يجوز نصب فَيَكُونُ من قوله : كُنْ فَيَكُونُ «٣» لأنّ الفعل واحد وإنما ينصب الثاني الذي يجب بوجوب الأول كقولك : ائتني فأكرمك. أ هـ ﴿معانى القرآن / للغزنوى حـ ٢ صـ ٦٨٦ ـ ٦٩٥﴾
_
(١) في «ك» و«ج» : ينصرونهم.
(٢) انظر تفسير الطبري : ٢٣/ ٣٠، وأسباب النزول : ٤٢٣، وتفسير ابن كثير : ٦/ ٥٧٩، والدر المنثور :(٧/ ٧٤، ٧٥). [.....]
(٣) في هذا القول نظر، لأن قراءة النصب سبعية، قرأ بها ابن عامر والكسائي كما في السبعة لابن مجاهد : ٥٤٤، والتيسير للداني : ١٣٧.
وانظر توجيه هذه القراءة في إعراب القرآن للنحاس : ٣/ ٤٠٨، وحجة القراءات : ٣/ ٤٠٨.
(١) في «ك» و«ج» : ينصرونهم.
(٢) انظر تفسير الطبري : ٢٣/ ٣٠، وأسباب النزول : ٤٢٣، وتفسير ابن كثير : ٦/ ٥٧٩، والدر المنثور :(٧/ ٧٤، ٧٥). [.....]
(٣) في هذا القول نظر، لأن قراءة النصب سبعية، قرأ بها ابن عامر والكسائي كما في السبعة لابن مجاهد : ٥٤٤، والتيسير للداني : ١٣٧.
وانظر توجيه هذه القراءة في إعراب القرآن للنحاس : ٣/ ٤٠٨، وحجة القراءات : ٣/ ٤٠٨.