فلا تكشف لنا عن أسرارها المعجبة. ولا تدلنا على مبدع الوجود. ولو فتحنا لها قلوبنا لباحت لنا بأسرارها، ولعشنا معها في عبادة دائمة وتسبيح !
ثم يستطرد في عرض دلائل القدرة وتبسيط قضية الخلق والإعادة للبشر أجمعين:
(أو ليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم ؟ بلى وهو الخلاق العليم)..


الصفحة التالية
Icon