"والحين " الثاني : يوم القيامة. ثم قال تعالى : وأبصر حال المؤمنين وما هم فيه من النعم، وما هؤلاء فيه من الخزي العظيم. فلما كان الأول خاصا بهم : أضمرهم.
ولما كان الثاني عاما : أطلق الأبصار والمبصرين. والله أعلم. أ هـ ﴿كشف المعاني صـ ٣٠٥ ـ ٣١٠﴾


الصفحة التالية
Icon