لعبادته "وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ ١٢٩" ثناء مستمرا ما بقي الملوان وهو
"سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ ١٣٠" أي الياس وقومه كما تقول، المحمديين واليسوعيين والموسويين، وهذا مما يؤيد أن أباه يسن كما ذكرنا لا بشر
"إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ١٣١" في الدنيا إحسانا في الآخرة جزاء إحسانهم ومثل ذلك الجزاء الحسن نجزي نبينا الياس "إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ١٣٢" بنا المصدقين لرسلنا.


الصفحة التالية
Icon